Details, Fiction and المرأة الفاضلة
منذ ذلك الحين، تأثر العديد من الفلاسفة والكتاب بفكرة المدينة الفاضلة وطرحوا تصوراتهم الخاصة لها.
هذه يا ابنتي وصفتي للسعادة فى الحياة الزوجية : ضعي زوجك فى وعاء من الرعاية والحنان وأحكمي سد هذا الوعاء بغطاء من المرح والشفقة والمشاركة الوجدانية ثم ضعي هذا الإناء قريباَ من نيران الحب الهادئة المستمرة التي لا تخبو ولا تتأجج وبذلك يحسن طبخ محتوياته فيقدم طبقاَ شهياَ رائعاَ
يعتقد أفلاطون أنه عندما يتحقق العدل والفضيلة في المدينة الفاضلة، فإن الأفراد سيعيشون في سعادة وتوافق، حيث لن يكون هناك حسد أو غيرة بين الناس، وسيتم توزيع الموارد بشكل عادل وتحقيق التكافؤ والتعاون بين جميع أفراد المجتمع.
بشكل عام ، يمكننا القول أن المرأة الفاضلة هي التي تعيش وفقًا لإرادة الله. بسبب طاعتها للكلمة ، فهي امرأة باركها الرب. كل هؤلاء النساء اللواتي يكرسن أنفسهن لخدمة الله يصبحن نعمة لأزواجهن وعائلاتهن وأصدقائهن وزملائهن في العمل ، من بين آخرين.
اِمرأةٌ فاضِلَةٌ مَنْ يَجِدُها؟ لأنَّ ثَمَنَها يَفوقُ اللَّآلِئَ. بها يَثِقُ قَلبُ زَوْجِها فلا يَحتاجُ إلَى غَنيمَةٍ. تصنَعُ لهُ خَيرًا لا شَرًّا كُلَّ أيّامِ حَياتِها. تطلُبُ صوفًا وكتّانًا وتَشتَغِلُ بيَدَينِ راضيَتَينِ. هي كسُفُنِ التّاجِرِ. تجلِبُ طَعامَها مِنْ بَعيدٍ. وتَقومُ إذ اللَّيلُ بَعدُ وتُعطي أكلًا لأهلِ بَيتِها وفَريضَةً لفَتَياتِها. تتأمَّلُ حَقلًا فتأخُذُهُ، وبثَمَرِ يَدَيها تغرِسُ كرمًا. تُنَطِّقُ حَقَوَيها بالقوَّةِ وتُشَدِّدُ ذِراعَيها. تشعُرُ أنَّ تِجارَتَها جَيِّدَةٌ. سِراجُها لا يَنطَفِئُ في اللَّيلِ. تمُدُّ يَدَيها إلَى المِغزَلِ، وتُمسِكُ كفّاها بالفَلكَةِ. تبسُطُ كفَّيها للفَقيرِ، وتَمُدُّ يَدَيها إلَى المِسكينِ.
لتُهَيِّئَ لأهلِ بَيتِها طَعاما، ولِخادِماتِها عمَلا.
أي امرأة منتصرة وشجاعة وقوية وشجاعة ، امرأة محاربة. لفهم ما تعنيه المرأة الفاضلة ، يجب أن نحدّد صفاتها الشخصية.
كتب وأبحاث كتابية مدارس النقد والتشكيك في العهد القديم والرد عليها
بل يجب أن يكون جمالك من ذاتك الداخلية، الجمال الذي لا يخبو من الروح اللطيفة والهادئة التي لها قيمة كبيرة عند الله".
طبعا عارفه هصبحه بعلقه وطبعا همسيه بعلقه وهطلع عينه :yahoo:
-بدلا من علاقة المحبة الصادقة والمنعشة اصبح الوضع السائد هو التنافس والصراع فكل من المرأة والرجل يعمل لحساب نفسه وليس للأخر
وعندما نون نتحدَّث عن المرأة المسلمة التي جعلت الإسلام أساسَ بناء شخصيتها، فإننا نتوجَّه إليها لنُهنِّئها ونلومها في وقتٍ واحدٍ، نُهنِّئها بأنها من سُلالة الأتقياء من سَلَفِ الأُمَّة رجالًا ونساءً، ونلومها، لنقول: أين أنتِ من الاقتداء بآبائك وأمَّهاتك؟
....... .. تعلموا منى لأني وديع ومتواضع القلب ، فتجدوا راحه لنفوسكم "
الانعكاس: تؤكد هذه الموعظة العامة لجميع المؤمنين على أهمية دور المرأة في تشجيع ودعم مجتمعاتها، مما يعكس الجانب التنشئة في مساهماتها.